لا نهتم لما تردده وتكتبه الببغاوات ، فهي إعتادت وألفت ذلك أيام عز سيد نعمتها المدفون في براد الإنقلابيين ..
ما نعتب عليه تلك الشخصيات الجنوبية الصامتة والتي ألفت الصمت حد ( الوفاء ) ونسيت أو تناست ماضيها ودور كل منهم فيه ، والدفاع عنه ..
يكفي الدكتور ياسين شرفاً و فخراً أنه كان ولا زال صوتاً قوياً صادحاً للحقِ و بالحق لا يخشى يوماً ولن يلتفت للأصوات الناعقة والمأجورة .
مقالات أخرى