كل الخراب والبلاوي بسبب القيادات الامنية والتي تم تعيين معضمهم بحسب توصيات شخصية لاتخدم الصالح العام. فان لم تتحرر القيادات من هواجسها القبلية والمناطقية فستظل اكبر كوارثنا والاشد خطورة من مواجهة الاعداء.
وان لم يتم تدارك هذا الامر والعمل على اعادة هيكلة الاجهزة الامنية والشرطوية بحسب معايير وتاهيلات تفي بمهام العمل الامني، فان القادم لا يبشر بخير، وقد تكون القشة التي يراهن عليها اعداؤنا والقاصمة لضهورنا.
بقلم: ابو صالح