تمكّن مئات من مقاتلي الشباب من تجاوز الحدود الإثيوبية بعمق 70 كيلومترا، بعد معركة شرسة تمكن فيها من تدمير خطوط دفاع قوات شرطة “نيو بوليس” الإقليمية.
وفي المقابل شن طيران الجيش الإثيوبي، الأحد، غارات جوية عنيفة على مناطق من اقليم بكول الحدودية؛ حيث يتجمع مسلحون من حركة الشباب.
وتركز القصف العنيف، على بلدة جرسويني، الواقعة على بعد 50 كم غربي مدينة حدر مركز حاضرة إقليم بكول الحدودي مع إثيوبيا.
واستهدفت الغارات الجوية تجمعات لمسلحي حركة الشباب الذين يستعدون لشن هجمات جديدة داخل اثيوبيا.